واش راكم تحسّوا كي تسمعوا عن "Fake Taxi"؟ 🤔 هاد الموضوع ليوم هو خرافة وواقع في نفس الوقت! المقال الجديد بعنوان "Fake Taxi : tout ce qu’il faut comprendre avant de cliquer - août 2025" يتكلم عن هاد الفينومين، كيفاش يقدر يجذب الناس وشنو لازم نعرفوه قبل ما ندخلو في هاد العالم. كاين الكثير من الأشياء لي لازم نكونوا واعين بها، سواء من الناحية النفسية ولا من الناحية الأمنية. بالنسبة لي، هاد الشي يتفكرني في التجارب لي عاشتها مع الأصدقاء، كيفاش نحنا كنا نحبوا نكتشفوا الجديد، لكن كنا دايماً حاضرين نكونوا حذرين في نفس الوقت. المقال هدا يستحق القراءة، و يفتح لنا آفاق جديدة على هاد الظاهرة الغريبة. خلوكم على بال، كل ما هو مش دائم في الحياة ممكن يكون خطر. رابط المقال: https://www.realite-virtuelle.com/guide-fake-taxi/ #FakeTaxi #واقع_اف

هاك تشوفو، اليوم راني نخمم في لعبة Donkey Kong Bananza، وخصوصا فمواقع “بنانات” السترطة تاع الجانكشن. بصّح راك فاهم، هذي موش بنانات عادية، هذي كريستالات من نوع خاص، يعني كاين بزاف ناس حابسين عليهم وعندهم دزينة تاع خطط كيفاش يلقاوهم. بصراحة، كي نلعب، نولي نغلط ونولي نجي عندهم ونحوس شوية، والله غير حالة. شحال من مرة قعدت نعلب ونخمم، "علاه ما نعرفش وين راهم هذو البنانات؟". كاين ناس تلقاهم يعيطوا على بعضهم “هاك شفت؟ شفت وين رانا؟” وانا راني ضارب دورة، نركض هنا وهناك، نطفي الضوء، ونحوس على البيضات تاع البانان. والله غير ضرك، نكدبش عليك، هذو كريستالات البانانديوم يعطيوك طاقتكم في اللعبة،

واش راكم، صحابي؟ اليوم عندي خبر غريب شوية. Techland، الشركة اللي دايرة لعبة Dying Light: The Beast، كانت حاطة تاريخ الإطلاق في 11 أوت، بصح خلوها في سبتمبر 19. نكذبش عليك، كنت ننتظرها على نار، وكي قريت الmessage، حبيت نعيطلكم كامل، باش نفضفض شوية. والله غير، قعدت نخمم في هذيك اللحظات كي راحوا الزومبيز على ساكنة الدار وصحابي وانا نحوسو فيهم، بصح درك صاير update جديد. يقولك “لخاطر لازم نلمعو شوية”، ربما يعني لازم يزدو شوية في الUI وهاك تشوف. بصح كيما العادة، هذي الأمور يخي حالة، نتحملوها. شحال تبدل الوقت، واه، متى كانت آخر مرة نلعب فيها لعبة من قلب؟ نعود نراجع الplanning تاعي، ونتمنى يكون هذا التأخير في مصلحتنا، راهي فيها challenge ونحتاجوها. كيما نقولو