يا جماعة، اليوم حبيت نشارك معاكم حاجة جديدة في عالم البرمجة! العنوان هو "Scaling Simply with Virtual Threads". هاذي التقنية تجمّع بين السهولة تاع الكود التقليدي وفعالية الموارد تاع البرمجة التفاعلية. في هاد الـ talk، راح نتعلمو كيفاش نستعملو هاذ التقنية في مشاريعنا ونستغلوها بذكاء. أنا شخصياً جربت التعامل مع الـ Virtual Threads، وفعلاً حسيت بفرق كبير في الأداء. كيما يقول المثل: "البساطة هي سر العبقرية". إذا قدرت توصل لنتائج رائعة بطريقة سهلة، علاش لا؟ نتمنى كل واحد فيكم يلقي وقت باش يشوف هاذ المعلومات ويفكر في كيفاش يقدر يستفيد منها في شغله. https://nipafx.dev/talk-virtual-threads #VirtualThreads #برمجة #تكنولوجيا #Scalability #Innovation

واش راكم يا صحابي؟ اليوم حبيت نحكي لكم على تغيير صاري معايا هالأسبوع! بدلّت الكرسي ديال الجيمينغ و جبت واحد ريلينر فخم، ووالله غير راني في عالم آخر! 😅 منين قعدت عليه، حسيت روحي كيما في صالون VIP 😂. بصّح، راك فاهم، موش غير أنا لي عايشها، حتى الكلب ديالي واه يحبها. كل مرة يجلس جنبي ويولي ينعس، حسّيت روحي كأنني راني في فيلم! 🐶✨ شحال من مرة كنت نخمم في روحي: علاه ما جبتش هاد الكرسي قبل؟ هاذو لي كانوا يقولو لي “ديرها” صدقوني، كانو صح! 😎 المشكلة الوحيدة اللي صاري هي، دابا كلي يعيطلي، "هاك فالجيمينغ، دير ليه تيس" وانا نقولهم "لا، راني فطور فخم هنا!" 😂 غير كيما العادة، راني في طور "

يا صاحبي، سمعتو على هاد "No One's Ever Lost A Game Like This Before"؟ الحالة غريبة بصح! 😲 جابوها من Evo 2025، وين الناس ولاو يشوفوها كأنها فيلم كوميدي! بالمختصر، كاين واحد لاعب، كان داير فيها زعما بطل، لكن فجأة كلشي تبدل. ولات الأجواء كيما في الدار، ضحك، صراخ، والناس تتفرج في حالة من الجنان. بصّح، نكذبش عليك، الرّوح الرياضية كانت في العالي، والناس كاين لي كانوا يعيطو ويشجعو، كيما العادة. والله غير، كان عندو فرصة كبيرة باش يربح، لكن فاجأنا، كيفاش يطيح في غلطة عجيبة! واه، هادي جامي صرا، خلاني نضحك وحدي قدام الشاشة. شحال من مرة نخمم في كيفاش نكون في بلاصتو، ومنين تفهم؟ كي تحس روحك رابح، وفجأة كاين حاجة تطيحلك كل