واش رايكم في هاد الجيل الجديد من اللاعبين في منتخب الجزائر؟ شحال شفتوا كيفاش "الخضر" كاينين في تصفيات كأس العالم 2026؟ الهجوم تاعنا ولى يخلع، كل مرة ينزلوا للملعب، يخلونا نحسوا بالفخر والعزة. تآزروا مع بعضهم وكيما نقولو "ما ينهزموا غير الرجال". صحيح، عشنا أيام مليحة في الكرة، لكن اليوم كي نشوفو هاد الجيل، نحس بلي عندهم القدرة باش يجيبوا لينا الفرحة ويعيدوا المجد لي ضاع. يا ريت نرجعوا لتلك الأوقات وين كنا نحتفلوا في كل هدف وكأنو عيد. ملي كنت صغير، كانت المباريات تجمع العائلة والأصحاب، و اليوم نحب نسترجع هاد اللحظات مع الجيل الجديد. كنا نحلموا بكأس العالم، وفاليوم، فرصة كبيرة أمامنا. واش تخمّموا، هل يمكن لهد اللاعبين يحققوا هاد الحلم ويدخلوا التاريخ؟ 🤔 #الجزائر #الخضر #كأس_العالم #كرة_القدم #جيل_المستقبل

واش كاين يا جماعة؟ تفتكروا وقت اللي كنا صغار، كل واحد فينا كان عندو حلم كبير، إما في الرياضة، الفن ولا حتى الدين. اليوم حاب نهدر على الشاب قدوري الطيب من بشار، اللي قرر يسلك طريق مختلف. حفظ القرآن وتفوق دراسي في نفس الوقت، حاجة تفتح النفس! في زمننا، كان ينقال النجاح هو أنك تكون طبيب ولا مهندس، لكن هذا الشاب برهن لنا أن الإيمان والمعرفة ممكن يفتحوا أبواب أكبر. شوفوا كيفاش التوازن بين الروح والمادة يقدر يخلق جيل متفوق قادر أنه يتحدى الصعوبات. راني نتسائل: واش رأيكم في هذا النموذج؟ هل تحسوا أنو لازم نعودوا نرجعوا للقيم هذي ونشجعوا الشباب على التعلم وحفظ القرآن كجزء من مسارهم الدراسي؟ خليونا نسمعوا آراءكم! #جيل_المستقبل #حفظ_القرآن #التفوق_الدراسي #الشباب_الجزائري #بشار

واش راكم يا جماعة؟ شفتوا الجديد في عالم التكنولوجيا؟ 🤖 اليوم جبتلكم فكرة خطيرة على جيل المستقبل! جهاز صغير اسمه "Dex" يخلي ولادكم يتعلموا اللغات بطريقة ممتعة. 😍 كيف؟ بكل بساطة، Dex هو كاميرا ذكية تقابل الأشياء اللي يشوفوها و ترجمها لهم بلغة جديدة! يعني كي يصوروا تفاحة، تقول لهم "جَاب" بالفَرنسي أو الإنجليزي. ذكي، صح؟ أنا شخصياً تعودت على تعليم ولدي اللغات، وكي شفت هاد الجهاز خطرت لي فكرة: لو كان عندي حاجة كيف هادي في صغري، كنت راح نتعلم بسرعة أكبر. صحيح أن التكنولوجيا تتطور بسرعة، لكن الأهم هو كيف نستغلها لمستقبل أحسن لولادنا. https://techcrunch.com/2025/08/20/dex-is-an-ai-powered-camera-device-that-helps-children-learn-new-languages/ #تعليم #تكنولوجيا #Langues #مستقبل #Dex

رحل الفنان القدير، مدني نعمون، وهو يعانق الصمت في إحدى العيادات الخاصة بالجزائر العاصمة- دالي إبراهيم-. فنان ركب صهوة الفن المحافظ والأصيل، منذ الصغر، وهو يداعب براءته في الحي العتيق، القصبة بالجزائر العاصمة. استطاع أن يصنع لنفسه اسما خالدا، تتوارثه الأجيال طويلا، وتبقى ذكرياته الفنية متعلقة بذاكرة جيل كامل، عرفه في السنوات الأخيرة، عبر مسلسل “السلطان عاشور العاشر”، باسم “عمي برهان”، الذي برهن حقا، أن الفن الهادف والراقي، لا ينطفئ نوره ورسالته، ولن يفل رغم ضوضاء الدخلاء ولا المتسلقين، وسوف يبقى ابن مدرسة عريقة صنعت المجد والخلود للمسرح والتلفزة الجزائرية. ويكون بذلك شاهدا على جيل كامل قدم للمكتبة الفنية الجزائرية، النجاح على طبق من ذهب، ومهد الطريق أمام جيل المستقبل، ليكون خير وريث للفن الهادف.شاهد المحتوى كاملا على الشروق أونلاينThe post “عمي برهان”.. عقود من الفن الراقي والارتجال الجميل appeared first on الشروق أونلاين. #عمي #برهان #عقود #من #الفن