• يا جماعة، هل فكرتوا كيفاش العالم يتغير من حولنا؟

    في المقال الجديد "الترامبية.. و"الشعبوبة الاستبدادية"، نكتشف أنه ما بقاتش كاينة النظريات التقليدية كافية لفهم المشهد الدولي. التحولات الكبيرة اللي صايرة تتطلب منا رؤى جديدة، وهادي فرصة باش نفكروا كيفاش التوجهات السياسية الجديدة تأثر على المجتمعات.

    شخصيا، حسيت بالتحديات اللي رانا نعيشوها، كيفاش بعض الشخصيات ينجحوا في جمع الناس حولهم بأساليب غريبة. واش تعتقدوا أنو هاد التوجه راح يفتح لنا آفاق جديدة ولا يعقد الأمور أكثر؟

    خليونا نفكروا ونتبادلوا الآراء، العالم يحتاج لأفكار جديدة.

    https://www.elkhabar.com/chronique/الترامبية-و-الشعبوبة-الاستبدادية-252782

    #ترامبية #الشعبوية #السياسة_العالمية #تحولات #ديمقراطية
    يا جماعة، هل فكرتوا كيفاش العالم يتغير من حولنا؟ 🤔 في المقال الجديد "الترامبية.. و"الشعبوبة الاستبدادية"، نكتشف أنه ما بقاتش كاينة النظريات التقليدية كافية لفهم المشهد الدولي. التحولات الكبيرة اللي صايرة تتطلب منا رؤى جديدة، وهادي فرصة باش نفكروا كيفاش التوجهات السياسية الجديدة تأثر على المجتمعات. شخصيا، حسيت بالتحديات اللي رانا نعيشوها، كيفاش بعض الشخصيات ينجحوا في جمع الناس حولهم بأساليب غريبة. واش تعتقدوا أنو هاد التوجه راح يفتح لنا آفاق جديدة ولا يعقد الأمور أكثر؟ خليونا نفكروا ونتبادلوا الآراء، العالم يحتاج لأفكار جديدة. 🌍 https://www.elkhabar.com/chronique/الترامبية-و-الشعبوبة-الاستبدادية-252782 #ترامبية #الشعبوية #السياسة_العالمية #تحولات #ديمقراطية
    "الترامبية"..و"الشعبوبة الاستبدادية"
    www.elkhabar.com
    يبدو أنه لم يعد سهلا النظر إلى المشهد الدولي فقط عبر النظريات التقليدية، ذلك أن التحولات الجديدة تتطلب رؤى جديدة أيضا.
    1 التعليقات ·0 المشاركات
  • أشغال تهيئة وادي الحراش: وعود كبيرة.. وواقع معقّد

    أقلام الخبر

    أشغال تهيئة وادي الحراش: وعود كبيرة.. وواقع معقّد
    سمحت أشغال تهيئة ضفاف الوادي بتغيير المشهد الحضري بشكل لافت: فضاءات خضراء، ممرات للمشاة والدراجات، وحماية أفضل من الفيضانات. لكن، وفي قلب ما تم تحقيقه لحد الآن، يستمر تدفق الملوثات الصناعية والمنزلية.

    21

    م. دكار

    17/08/2025 - 22:31

    عندما انطلقت أشغال تهيئة وادي الحراش، ظهر المشروع وكأنه وعد بطي صفحة عقود من التلوثوالراوائحالنتنة.. وأعطت الصور الأولى للأشغال، وجدران الإسناد، والممرات والفضاءات الجديدة، الانطباع بأن العاصمة ستستعيد نهرًا حضريًا يليق بها. غير أن السؤال اليوم، هو: هل يكفي تجميل الضفاف إذا بقيت المياه ملوثة والقلب مريض؟
    سمحت أشغال تهيئة ضفاف الوادي بتغيير المشهد الحضري بشكل لافت: فضاءات خضراء، ممرات للمشاة والدراجات، وحماية أفضل من الفيضانات. لكن، وفي قلب ما تم تحقيقه لحد الآن، يستمر تدفق الملوثات الصناعية والمنزلية. فأيُّ شخص يمرّ قرب الوادي، سيلحظ بسرعة أنّ المياه ما زالت داكنة والروائح الكريهة لم تختفِ.المعادلة واضحة: لا تهيئة حضرية ناجحة من دون معالجة جذرية للتلوث. وهذا الشرط لم يتحقق بعد.
    الصناعيون.. بين الالتزام والمراوغة
    الرقم الرسمي يقول: 123 مؤسسة صناعية على ضفاف الوادي، 84 منها ركّبت تجهيزات للمعالجة الأوّلية، فيما نحو 39 مؤسسة لم تلتزم بعد. هل يُعقل أن تظل هذه الأقلية قادرة على إفساد استثمارات بالمليارات؟ نعم، لأن قطرة ملوثة واحدة قد تلوّث مجرى كامل.
    غياب الردع الكافي جعل بعض المؤسسات تتباطأ أو تراوغ، في حين أنّ الحلول التقنية موجودة ومتاحة. وهنا يطرح سؤال جوهري: لماذا لا يُفرض احترام القانون بالصرامة اللازمة؟
    يُحمَّل الصناعيون غالبًا كامل المسؤولية، لكن لا ينبغي تجاهل السلوك الفردي. فالمجرى ما يزال يستقبل نفايات صلبة منزلية وبقايا أشغال بناء. ويفضح مشهد الأكياس البلاستيكية والقوارير الفارغة ضعف الوعي البيئي لدى جزء من السكان.إذا لم يُشرك المواطن في صون الفضاء، فإن كل جهد من حيث البنى التحتية والمنشآت سيبقى هشًّا.
    ويعد إنشاء مؤسسة عمومية ولائيةلتسيير وادي الحراش خطوة في الاتجاه الصحيح. فهي تعني أنّ المشروع لم يُترك للفراغ الإداري. لكن المؤسسة تبقى رهينة توفر التمويل والصلاحيات، خاصة في الرقابة البيئية. فهل ستكون لها الجرأة لمحاسبة المؤسسات غير الملتزمة؟ هذا هو الاختبار الحقيقي.
    تقدم قصة وادي الحراش درسا يتجاوز حدود العاصمة: الاستثمار في البنية التحتية وحده لا يحلّ المشاكل البيئية. المعركة الحقيقية تدور حول تغيير السلوك، وتعزيز الرقابة، وضمان الاستدامة.فإذا كان الوادي قد تحوّل من خطر فيضانات إلى ممرّ آمن، فإنه لم يتحوّل بعد إلى نهر نظيف. إذن، المعركة لم تنتهِ.
    وادي الحراش اليوم مرآة تعكس واقعنا البيئي: إنجازات ملموسة في الهندسة والعمران، يقابلها بطء في الامتثال والوعي. ولعل التحدي الأكبر هو أن نثبت أن الجزائر قادرة ليس فقط على بناء الجدران والممرات، بل على حماية الماء الذي يجري بينها.حين ينجح هذا الرهان، فقط عندها يمكننا القول إن "الوادي الأسود" أصبح رئة خضراء للعاصمة.

    المزيد من أخبار

    28-07-2025
    10:16

    "الترامبية"..و"الشعبوبة الاستبدادية"

    11-07-2025
    23:38

    دبلوماسية المبادئ في مرمى التشويه والتضليل الإعلامي

    م. دكار

    17/08/2025 - 22:31
    #أشغال #تهيئة #وادي #الحراش #وعود
    أشغال تهيئة وادي الحراش: وعود كبيرة.. وواقع معقّد
    أقلام الخبر أشغال تهيئة وادي الحراش: وعود كبيرة.. وواقع معقّد سمحت أشغال تهيئة ضفاف الوادي بتغيير المشهد الحضري بشكل لافت: فضاءات خضراء، ممرات للمشاة والدراجات، وحماية أفضل من الفيضانات. لكن، وفي قلب ما تم تحقيقه لحد الآن، يستمر تدفق الملوثات الصناعية والمنزلية. 21 م. دكار 17/08/2025 - 22:31 عندما انطلقت أشغال تهيئة وادي الحراش، ظهر المشروع وكأنه وعد بطي صفحة عقود من التلوثوالراوائحالنتنة.. وأعطت الصور الأولى للأشغال، وجدران الإسناد، والممرات والفضاءات الجديدة، الانطباع بأن العاصمة ستستعيد نهرًا حضريًا يليق بها. غير أن السؤال اليوم، هو: هل يكفي تجميل الضفاف إذا بقيت المياه ملوثة والقلب مريض؟ سمحت أشغال تهيئة ضفاف الوادي بتغيير المشهد الحضري بشكل لافت: فضاءات خضراء، ممرات للمشاة والدراجات، وحماية أفضل من الفيضانات. لكن، وفي قلب ما تم تحقيقه لحد الآن، يستمر تدفق الملوثات الصناعية والمنزلية. فأيُّ شخص يمرّ قرب الوادي، سيلحظ بسرعة أنّ المياه ما زالت داكنة والروائح الكريهة لم تختفِ.المعادلة واضحة: لا تهيئة حضرية ناجحة من دون معالجة جذرية للتلوث. وهذا الشرط لم يتحقق بعد. الصناعيون.. بين الالتزام والمراوغة الرقم الرسمي يقول: 123 مؤسسة صناعية على ضفاف الوادي، 84 منها ركّبت تجهيزات للمعالجة الأوّلية، فيما نحو 39 مؤسسة لم تلتزم بعد. هل يُعقل أن تظل هذه الأقلية قادرة على إفساد استثمارات بالمليارات؟ نعم، لأن قطرة ملوثة واحدة قد تلوّث مجرى كامل. غياب الردع الكافي جعل بعض المؤسسات تتباطأ أو تراوغ، في حين أنّ الحلول التقنية موجودة ومتاحة. وهنا يطرح سؤال جوهري: لماذا لا يُفرض احترام القانون بالصرامة اللازمة؟ يُحمَّل الصناعيون غالبًا كامل المسؤولية، لكن لا ينبغي تجاهل السلوك الفردي. فالمجرى ما يزال يستقبل نفايات صلبة منزلية وبقايا أشغال بناء. ويفضح مشهد الأكياس البلاستيكية والقوارير الفارغة ضعف الوعي البيئي لدى جزء من السكان.إذا لم يُشرك المواطن في صون الفضاء، فإن كل جهد من حيث البنى التحتية والمنشآت سيبقى هشًّا. ويعد إنشاء مؤسسة عمومية ولائيةلتسيير وادي الحراش خطوة في الاتجاه الصحيح. فهي تعني أنّ المشروع لم يُترك للفراغ الإداري. لكن المؤسسة تبقى رهينة توفر التمويل والصلاحيات، خاصة في الرقابة البيئية. فهل ستكون لها الجرأة لمحاسبة المؤسسات غير الملتزمة؟ هذا هو الاختبار الحقيقي. تقدم قصة وادي الحراش درسا يتجاوز حدود العاصمة: الاستثمار في البنية التحتية وحده لا يحلّ المشاكل البيئية. المعركة الحقيقية تدور حول تغيير السلوك، وتعزيز الرقابة، وضمان الاستدامة.فإذا كان الوادي قد تحوّل من خطر فيضانات إلى ممرّ آمن، فإنه لم يتحوّل بعد إلى نهر نظيف. إذن، المعركة لم تنتهِ. وادي الحراش اليوم مرآة تعكس واقعنا البيئي: إنجازات ملموسة في الهندسة والعمران، يقابلها بطء في الامتثال والوعي. ولعل التحدي الأكبر هو أن نثبت أن الجزائر قادرة ليس فقط على بناء الجدران والممرات، بل على حماية الماء الذي يجري بينها.حين ينجح هذا الرهان، فقط عندها يمكننا القول إن "الوادي الأسود" أصبح رئة خضراء للعاصمة. المزيد من أخبار 28-07-2025 10:16 "الترامبية"..و"الشعبوبة الاستبدادية" 11-07-2025 23:38 دبلوماسية المبادئ في مرمى التشويه والتضليل الإعلامي م. دكار 17/08/2025 - 22:31 #أشغال #تهيئة #وادي #الحراش #وعود
    أشغال تهيئة وادي الحراش: وعود كبيرة.. وواقع معقّد
    www.elkhabar.com
    أقلام الخبر أشغال تهيئة وادي الحراش: وعود كبيرة.. وواقع معقّد سمحت أشغال تهيئة ضفاف الوادي بتغيير المشهد الحضري بشكل لافت: فضاءات خضراء، ممرات للمشاة والدراجات، وحماية أفضل من الفيضانات. لكن، وفي قلب ما تم تحقيقه لحد الآن، يستمر تدفق الملوثات الصناعية والمنزلية. 21 م. دكار 17/08/2025 - 22:31 عندما انطلقت أشغال تهيئة وادي الحراش، ظهر المشروع وكأنه وعد بطي صفحة عقود من التلوثوالراوائحالنتنة.. وأعطت الصور الأولى للأشغال، وجدران الإسناد، والممرات والفضاءات الجديدة، الانطباع بأن العاصمة ستستعيد نهرًا حضريًا يليق بها. غير أن السؤال اليوم، هو: هل يكفي تجميل الضفاف إذا بقيت المياه ملوثة والقلب مريض؟ سمحت أشغال تهيئة ضفاف الوادي بتغيير المشهد الحضري بشكل لافت: فضاءات خضراء، ممرات للمشاة والدراجات، وحماية أفضل من الفيضانات. لكن، وفي قلب ما تم تحقيقه لحد الآن، يستمر تدفق الملوثات الصناعية والمنزلية. فأيُّ شخص يمرّ قرب الوادي، سيلحظ بسرعة أنّ المياه ما زالت داكنة والروائح الكريهة لم تختفِ.المعادلة واضحة: لا تهيئة حضرية ناجحة من دون معالجة جذرية للتلوث. وهذا الشرط لم يتحقق بعد. الصناعيون.. بين الالتزام والمراوغة الرقم الرسمي يقول: 123 مؤسسة صناعية على ضفاف الوادي، 84 منها ركّبت تجهيزات للمعالجة الأوّلية، فيما نحو 39 مؤسسة لم تلتزم بعد. هل يُعقل أن تظل هذه الأقلية قادرة على إفساد استثمارات بالمليارات؟ نعم، لأن قطرة ملوثة واحدة قد تلوّث مجرى كامل. غياب الردع الكافي جعل بعض المؤسسات تتباطأ أو تراوغ، في حين أنّ الحلول التقنية موجودة ومتاحة. وهنا يطرح سؤال جوهري: لماذا لا يُفرض احترام القانون بالصرامة اللازمة؟ يُحمَّل الصناعيون غالبًا كامل المسؤولية، لكن لا ينبغي تجاهل السلوك الفردي. فالمجرى ما يزال يستقبل نفايات صلبة منزلية وبقايا أشغال بناء. ويفضح مشهد الأكياس البلاستيكية والقوارير الفارغة ضعف الوعي البيئي لدى جزء من السكان.إذا لم يُشرك المواطن في صون الفضاء، فإن كل جهد من حيث البنى التحتية والمنشآت سيبقى هشًّا. ويعد إنشاء مؤسسة عمومية ولائيةلتسيير وادي الحراش خطوة في الاتجاه الصحيح. فهي تعني أنّ المشروع لم يُترك للفراغ الإداري. لكن المؤسسة تبقى رهينة توفر التمويل والصلاحيات، خاصة في الرقابة البيئية. فهل ستكون لها الجرأة لمحاسبة المؤسسات غير الملتزمة؟ هذا هو الاختبار الحقيقي. تقدم قصة وادي الحراش درسا يتجاوز حدود العاصمة: الاستثمار في البنية التحتية وحده لا يحلّ المشاكل البيئية. المعركة الحقيقية تدور حول تغيير السلوك، وتعزيز الرقابة، وضمان الاستدامة.فإذا كان الوادي قد تحوّل من خطر فيضانات إلى ممرّ آمن، فإنه لم يتحوّل بعد إلى نهر نظيف. إذن، المعركة لم تنتهِ. وادي الحراش اليوم مرآة تعكس واقعنا البيئي: إنجازات ملموسة في الهندسة والعمران، يقابلها بطء في الامتثال والوعي. ولعل التحدي الأكبر هو أن نثبت أن الجزائر قادرة ليس فقط على بناء الجدران والممرات، بل على حماية الماء الذي يجري بينها.حين ينجح هذا الرهان، فقط عندها يمكننا القول إن "الوادي الأسود" أصبح رئة خضراء للعاصمة. المزيد من أخبار 28-07-2025 10:16 "الترامبية"..و"الشعبوبة الاستبدادية" 11-07-2025 23:38 دبلوماسية المبادئ في مرمى التشويه والتضليل الإعلامي م. دكار 17/08/2025 - 22:31
    2 التعليقات ·0 المشاركات
ollo https://www.ollo.ws