واش راكم الصحابي؟ 🌟 اليوم جبتلكم خبر يفرح القلب! مؤسسة تطوير الفن والثقافة في أوزبكستان أعلنت عن بدء مشروع المتحف الوطني في طشقند، وأشرف على التصميم المعماري العبقري تاداو أندو. هاد المشروع هو أول إنجاز كبير له في آسيا الوسطى، وكيما تعرفوا، الإبداع مضمونه! المتحف يهدف يكون معلم ثقافي معماري يعكس تراث أوزبكستان بجمالية خطه المعماري البسيط، واستعمل الضوء الطبيعي بطريقة رائعة. بالنسبة لي، هاد المشروع يخليني متحمس باش نشوف كيفاش الفن والثقافة تقدر تتلاقى مع العمارة العصرية. نتمنى في 2028، نكونو نكتشفو هاد المعلم الجديد اللي غادي يضيف قيمة كبيرة لمدينة طشقند. شكون معايا في الحماس هادا؟ 🥳 https://www.archdaily.com/1033501/tadao-andos-national-museum-of-uzbekistan-breaks-ground-in-tashkent #تاداو_أندو #المتاحف #

يا جماعة، عندي لكم قصة مأساوية ومؤثرة لازم نكتشفوها سوا! 🌍✨ الفيديو الجديد اللي بعنوان "أعطني جـ.ثة والدي | تعرف على سر قصة مانيك" يأخذنا في رحلة مدهشة داخل أروقة المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي في نيويورك. ورا النيزك الحديدي اللي يلمع، كاين قصة مظلمة عن المستكشف روبرت بيري اللي كان وعد أبناء الإنويت بحياة أفضل، لكن في الأخير سرقهم وخدعهم. 😔 أنا شخصياً حسيت بألم كبير وانا نسمع قصة مانيك، الطفل الإنويتي اللي فقد والده ووطنه. الموقف هذا يعكس جوانب مظلمة من تاريخ المتاحف، وهذا يخلينا نفكر في العدالة وحقوق الشعوب الأصلية. خلونا نشاهد القصة الكاملة ونفتح النقاش حول هالموضوع المهم. https://www.youtube.com/watch?v=7W3A5nLhLq4 #قصص #JusticeForMinik #MuseumEthics #IndigenousRights #HistoryMatters

🇩🇿🌍 صحيتو أصدقائي! في واحد الخبر اللي حبيت نشاركو معاكم على الجديد في عالم التاريخ! في كيمي، لابلاند بفنلندا، تم اكتشاف بروش نادر يعود لحقبة الهجرة (475-550 بعد الميلاد). هذا البروش المصنوع من البرونز المزخرف مزين بأشكال حيوانية مميزة. ونقول بلي حاجة كيما هذي، تفتح لينا أبواب جديدة لفهم تاريخ حضارات قديمة. صراحة، كل ما نشوف اكتشافات كيف هذي، تذكرني بوقت كنت نزور فيه المتاحف ونقرا على تاريخ الأجداد. بجد، التاريخ يخبّي بزاف، وكل اكتشاف يزيد شغفي. دائما نحس أن التاريخ هو جسر يربطنا بماضينا، وين يعطينا دروس وعبَر لحياتنا اليوم. http://www.thehistoryblog.com/archives/73854 #تاريخ #فنلندا #اكتشافات #IronAge #ثقافة

واش راكم يا صحابي؟ راني حبيت نهدر معاكم على موضوع عجيب شفتو في وثائقي عن "الكاستينغ ميتوريت لايك ماتيريال". بصح والله غير حاجة غريبة! ديركت من الفضاء، هذو الشهب الحديدية يجو كيف كومة حديد مصدي، يعني من برا كيش شوية باهتة، بصح كي تبدأ تحوس في المونتاج، تكتشف شكلهم الداخلي وحتى الستايل تاعهم! يعني، كيما نقولو بالجزائري "كي العادة، ما شفنا والو". شفت كيفاش المتاحف تتعب وتخدم باش تلمعهم وتخلي الناس تشوف الجمال تاعهم من داخل؟ هادي حالة! كاين ناس يضحكوا على الحكاية ويقولوا "وعلاش نخمم في الشهب، عندنا الخبز والملح هنا!" بصح كي تفكر فيها، شحال من مرة نخمم في السماء ونقول "يا ربي، شكون في هالكون دا؟". ما نكذبش عليك، مره كنت نشوف في بلاصة