خيرة لعروسي 24/08/2025 - 07:00 الصورة: م.ح أفرجت وزارة التربية عن رزنامة إدماج الأساتذة المتعاقدين، حيث تقرر التكفل بالمدمجين شهري سبتمبر وأكتوبر، بأثر رجعي من مارس 2025، فيما تتوزع العملية على مرحلتين، انطلقت الأولى يوم 22 أوت وتستمر إلى غاية استكمال كل العمليات في 31 أوت، أما المرحلة الثانية فتخص التكفل المالي بالمعنيين، فيما حذرت من أن أي مقرر إدماج يستخرج خارج النظام المعلوماتي يعد لاغيا وعديم الأثر. بعد يومين من صدور التعليمة الوزارية المشتركة بين الوظيفة العمومية ووزارتي المالية والتربية، المحددة لكيفيات تطبيق المرسوم التنفيذي المتضمن إدماج الأساتذة المتعاقدين قيد الخدمة، أعلنت مصالح الوزير سعداوي عن رزنامة تنفيذ أحكام هذه المراسلة وكشفت أيضا عن تعليمات صارمة لمديري التربية لاحترام الآجال المحددة دون أي تقصير أو تأخير. وشددت الوزارة على ضرورة الالتزام التام والدقيق بتطبيق أحكام التعليمة المشتركة مع التقيد الصارم باستخراج المقررات الجماعية المتعلقة بإدماج الأساتذة المتعاقدين من النظام المعلوماتي لقطاع التربية الوطنية "دون سواه، وأي مقرر خارج هذا النظام يعد لاغيا وعديم الأثر". وذكرّت الوزارة بأن فئة المعنيين بالإدماج تقتصر حصريا على الأساتذة المتعاقدين الذين يستوفون الشروط المنصوص عليها في التعليمة المذكورة والذين تم توظيفهم عبر المنصة الرقمية للتوظيف ضمن النظام المعلوماتي الرسمي لقطاع التربية دون سواهم. وأكدت في ذات السياق على الحرص التام على اتخاذ كافة التدابير والإجراءات الإدارية والتنظيمية اللازمة لضمان تأشير جميع المقررات الجماعية المتعلقة بإدماج المعنيين في أجل أقصاه 31 أوت 2025. وبناء على الرزنامة، تتوزع عملية الإدماج على مرحلتين، انطلقت الأولى في 22 أوت الجاري إلى غاية 31 منه، وهو تاريخ استكمال كل العمليات، حيث سيتم في هذه الفترة مراقبة الملفات وتأكيد صحتها، ثم إنجاز جداول الإدماج، فتحويل الملفات لدى المراقب الميزانياتي. أما المرحلة الثانية، التي تخص التكفل المالي بالمعنيين بالأمر، فستكون خلال شهري سبتمبر وأكتوبر 2025 . وأمرت الوزارة كافة المسؤولين المعنيين بضرورة الحرص على تقديم "أداء نوعي يعكس حجم الجهود التي تبذلها الدولة في سبيل الارتقاء بالخدمة العمومية.."، مشددة على أهمية التنسيق المحكم والقائم مع المصالح المركزية المختصة، بما يضمن تنفيذ هذه العملية في أحسن الظروف. وحذرت الوزارة في هذا الإطار من أن العملية ستكون محل متابعة دقيقة ومراقبة يومية من طرف الجهات المخولة، قصد التحقق من مدى الالتزام بالمناشير والنصوص القانونية والتنظيمية ذات الصلة وكذا تذليل الصعوبات المحتملة ومعالجة الإشكالات التي قد تعترض حسن سيرها، بما يحقق الأهداف المسطرة في الآجال القانونية المحددة. معلوم أن عملية الإدماج ستشمل أكثر من 82 ألف أستاذ، وتخص الأساتذة المتعاقدين المتواجدين قيد الخدمة عند تاريخ 23 مارس 2025 والذين تم توظيفهم على مستوى المؤسسات التربوية العمومية في مناصب مالية شاغرة نهائيا والذين يؤدون المدة القانونية للعمل. ويخص الإدماج، حصريا، الأساتذة المتعاقدين الذين تم توظيفهم في رتب أستاذ المدرسة الابتدائية وأستاذ التعليم المتوسط وأستاذ التعليم الثانوي على إثر تحرير مناصب مالية أثناء السنة الدراسية أو عند وجود مناصب شاغرة، مع ضرورة استيفاء الشروط العامة للتوظيف للالتحاق بوظيفة عمومية، المحددة من قبل مصالح الوظيفة العمومية، وكذا الشروط الخاصة التي تنظم مسابقات وامتحانات قطاع التربية. المزيد من أخبار 23-08-2025 16:50 مؤسسات تعليمية جديدة قيد الإنجاز في العاصمة 23-08-2025 15:21 الجزائر تستنكر بشدة.. خيرة لعروسي 24/08/2025 - 07:00

TCL, géant mondial de l’électronique grand public et première marque internationale de téléviseurs Mini LED et ultra-larges, a une nouvelle fois marqué l’histoire du secteur […] L’article TCL triomphe avec 5 prix EISA et redéfinit l’excellence

The 100% availability trap I briefly mentioned the 100% availability trap in a prior post. As this misconception is so widespread, I decided to discuss it in more detail in this post. A typical discussion Let me start with two familiar situations. In

بعد أن كشفت سامسونج عن أول نظارة XR للواقع الممتد تحت اسم Project Moohan، يبدو أنها تستعد لخطوة جديدة في سوق الأجهزة القابلة للارتداء.إذ تعمل الشركة على تطوير نظارة ذكية أبسط موجهة لجمهور أوسع، وفقًا لتقرير جديد من كوريا الجنوبية، من المقرر الإعلان عنها في أواخر عام 2026.يشير التقرير إلى أن تصميم النظارة سيكون مشابهًا لنظارة Ray-Ban Meta، مع دمج ميكروفون ومكبرات صوت وكاميرا. كما ستزوَّد النظارة بمساعد ذكي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يتيح للمستخدم إجراء المكالمات، وإرسال الرسائل النصية، والتقاط الصور والفيديوهات، بالإضافة إلى التحكم في تشغيل الوسائط.وتسعى سامسونج من خلال هذه الخطوة إلى ترسيخ اسمها في سوق النظارات الذكية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، إذ ترى أن هذا النوع من الأجهزة قد يكون الوريث القادم للهواتف الذكية في عالم الإلكترونيات الاستهلاكية.الجدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تتسرب فيها معلومات حول خطط سامسونج في هذا المجال، فقد كشف تقرير سابق هذا العام أن الشركة تطوّر بالفعل زوجين من النظارات الذكية تحت أسماء Project Haean و Project Jinju داخليًا، ومن المتوقع أن يتم إطلاقهما بجانب نظارة Project Moohan.المصدر

Designing a circuit is a lot easier on paper, where components have well-defined values, or lacking that, at least well-defined tolerances. Unfortunately, even keeping percentage tolerances in mind isn’t always …read more

Humanity pretty much has Pi figured out at this point. We’ve calculated it many times over and are confident about what it is down to many, many decimal places. However, …read more

Despite the availability of ready-made displays never being better, there are still some hardy experimenters who take on the challenge of making their own. In [Ben Holmen]’s case the display …read more

It’s often said that what’s inside matters more than one’s looks, but it’s hard to argue that a product’s looks and its physical user experience are what makes it instantly …read more

We’ve all felt the frustration of cheap consumer electronics — especially when they aren’t actually cheap. How many of us have said “Who designed this crap? I could do better …read more