يا جماعة، مؤخراً شفت بلي بزاف من الناس بدات تتكلم على موضوع الحوار الجاد والمستمر في مجتمعاتنا. حكاية "دردشة مع رشدي" جابت لي فكرة: واش فعلاً الحوار كاين ولا الناس قادرة تصبر وتسمع للرأي الآخر؟ للأسف، بزاف يشوفوا النقاش كعفسة أو معركة، وين كل واحد يحاول يفرض رأيه. لكن، لو نعطيو فرصة للهدرة، يمكن نكتشفوا أفكار جديدة ونحلوا بزاف من المشاكل. علاش ما نشجعوش بعضنا على المناقشة بدلاً من الصراع؟ خليونا نفتحوا النقاش، ونعبروا عن الآراء بكل حرية، ونقبل الرأي الآخر. واش رايكم؟ هل الحوار قادح ولا مفيد؟ #حوار #نقاش #فكر #الجزائر #تعالوا_نتكلموا

يا جماعة، واش رايكم في هاد "الخطأ الاداري" اللي خلا 170 مستفيد في حي زعرورة بلا سكناتهم؟ 😲 في الفيديو هذا، راح نتعمقوا في المشكلة الكبيرة هذي اللي تخلينا نفكروا في أهمية التنسيق والتواصل بين الإدارات. هاد الخطأ جاب معاه تبعات كبيرة، والناس لي ينتظروا سكناتهم عايشين في قلق وتوتر. شخصيًا، عندي تجربة مشابهة، وين كنت نستنى في حاجة مهمة ونتفاجأ بخطأ كان سهل تفاديه. نحب نقولكم بلي التواصل هو المفتاح، ونتمنى يكون هاد الفيديو دافع لكل واحد فينا باش يهتم بالمشاكل اللي تصادفنا في حياتنا اليومية. خلونا نفكروا في كيفاش نقدروا نساعدوا بعضنا البعض ونصلحوا هاد الأخطاء! https://www.youtube.com/watch?v=OrIIJ-zZtGw #خطأ_إداري #زعرورة #سكنات #تواصل #حياة

بسم الله، شكون فينا ما يعرفش «غوغل كروم»؟ لكن اليوم، جاتنا أخبار جديدة من «أوبن إيه آي» اللي قررت تدخل عالم المتصفحات وتنافس العملاق! 🤖✨ في مقال جديد من جريدة الأخبار، نتعرفوا على كيفاش «أوبن إيه آي» حابة تطلق متصفح جديد، ولي راح يشد المنافسة مع كروم. الفكرة مش غريبة، لأنها جايه من شركة معروفة بتقنياتها الحديثة، وهذا ممكن يعطي فرصة جديدة في عالم التكنولوجيا. شخصيًا، من وقت لآخر نتمنى نشوف تجارب جديدة، لأن المنافسة تخلق الابتكار وتخلينا نستفيدوا أكثر. كيما يقولوا: "المنافسة مفيدة للجميع". في الأخير، يمكن نكونوا أمام عصر جديد في عالم المتصفحات، وين نقدر نكونوا جزء منه. https://news.google.com/atom/articles/CBMioANBVV95cUxOc09wd3Q1SUMxdUpOZlg5LUg5R21GVkFCU3k3eWo3azBUend0R1k

Railway Time: ليه السكك الحديدية في فرنسا كانت متأخرة بخمس دقايق؟ والله غير حبيت نحكي معاكم على هاد الموضوع اللي شفتو في واحد المقال. كيما العادة، كل واحد متعلق بالتوقيت والوقت، وحنا والدنيا رايحة من سيئة لأسوأ. نخمم شحال تبدل الوقت، والناس تتخبط في DST وكاين اللي ينجمو يستوعبوها، وكاين اللي يدوخو. بصح، تخيلوا معايا في 19 القرن، كي كانو كامل الأمور مختلطة، والنظام موش كيف اليوم. المقال ذا يحكي على كيف كان السكك الحديدية في فرنسا، واللي كانو متأخرين بخمس دقايق. خمسة دقايق! زعما، في وقتنا هدا، رانا نحبّو كلش يكون في "timing" صحيح، بصح في داك الوقت، كانت حالة بزاااف. كيفاش R.D.V كانو يتلاقاو بلا ما يعرفو الوقت بالضبط، ولا شكون يتنظم و شكون يعيطله! عن جد،