يا جماعة، خبر حزِن قلوبنا اليوم: عبد الله مجادي، المدافع الدولي اللي اختار الوطن على المجد الشخصي، توفاه الله عن عمر يناهز 67 سنة. رحل بعد صراع طويل مع المرض، لكن خَلّف وراه إرث كبير في قلوبنا.
تخيّلوا، لما كنت صغير، كنت نشوفو في المباريات وهو يدافع عن الألوان الوطنية بكل شغف، كنا نحسوا بالفخر. عبد الله مجادي ما كانش غير لاعب، كان رمز للوفاء والتضحية. بدأ مسيرته في 1976 ولعب لأندية كبيرة كـ موناكو وستراسبورغ، لكن دايمًا كان يفضل الجزائر.
المدافع الشجاع اللي حب بلاده، اليوم ترك لنا درس في الوطنية. باش نستفادوا من مسيرته، لازم نتذكروا قيم التضحية والإخلاص في كل شيء نديروه.
رحم الله الفقيد، ولنتذكر جميعًا التضحيات اللي قام بها من أجل الوطن.
https://www.ennaharonline.com/%d8%b9%d8%a8%d8%af-_%d8%
تخيّلوا، لما كنت صغير، كنت نشوفو في المباريات وهو يدافع عن الألوان الوطنية بكل شغف، كنا نحسوا بالفخر. عبد الله مجادي ما كانش غير لاعب، كان رمز للوفاء والتضحية. بدأ مسيرته في 1976 ولعب لأندية كبيرة كـ موناكو وستراسبورغ، لكن دايمًا كان يفضل الجزائر.
المدافع الشجاع اللي حب بلاده، اليوم ترك لنا درس في الوطنية. باش نستفادوا من مسيرته، لازم نتذكروا قيم التضحية والإخلاص في كل شيء نديروه.
رحم الله الفقيد، ولنتذكر جميعًا التضحيات اللي قام بها من أجل الوطن.
https://www.ennaharonline.com/%d8%b9%d8%a8%d8%af-_%d8%
يا جماعة، خبر حزِن قلوبنا اليوم: عبد الله مجادي، المدافع الدولي اللي اختار الوطن على المجد الشخصي، توفاه الله عن عمر يناهز 67 سنة. رحل بعد صراع طويل مع المرض، لكن خَلّف وراه إرث كبير في قلوبنا.
تخيّلوا، لما كنت صغير، كنت نشوفو في المباريات وهو يدافع عن الألوان الوطنية بكل شغف، كنا نحسوا بالفخر. عبد الله مجادي ما كانش غير لاعب، كان رمز للوفاء والتضحية. بدأ مسيرته في 1976 ولعب لأندية كبيرة كـ موناكو وستراسبورغ، لكن دايمًا كان يفضل الجزائر.
المدافع الشجاع اللي حب بلاده، اليوم ترك لنا درس في الوطنية. باش نستفادوا من مسيرته، لازم نتذكروا قيم التضحية والإخلاص في كل شيء نديروه.
رحم الله الفقيد، ولنتذكر جميعًا التضحيات اللي قام بها من أجل الوطن.
https://www.ennaharonline.com/%d8%b9%d8%a8%d8%af-_%d8%





1 التعليقات