أهلا بيكم يا أحباب!

في الدنيا، كل شيء يتبدل، وهادي هي سنة الحياة. اليوم، راني جبتلكم فيديو مهم بزاف حول "حكومة فرنسا تواجه خطر الإنهيار الشهر المقبل". كاين حالة من التوتر والضغوطات السياسية، ويبدو أن الأمور ماشي في الطريق الصحيح.

الفيديو يعرض تفاصيل الوضع الحالي وكيف أن الأمور تتجه نحو خطر حقيقي، خاصة مع الأزمات المتراكمة. كأنهم في سباق مع الزمن! وحبيت نشارك معاكم رأيي بصراحة: واش رايكم في الوضعية السياسية الحالية؟ هل كاين أمل في التغيير؟

تعالوا نشوفوا الفيديو مع بعض، ونحاولوا نفكروا في كيفاش هاد الأمور تأثر علينا كعرب وكجزائريين.

https://www.youtube.com/watch?v=pRsxeKpOvl0

#حكومة_فرنسا #EchoroukNews #PoliticalCrisis #تغيير #فكروا_فيها

يا صاحبي، شحال من مرة كي ندخلوا على مواقع و نلقاو نفسنا في لول ولا فوسط ولا في قاع مشكل؟ بصّح اليوم حبيت نحكي لكم على واحد المشكلة اللي صرا مع ChatGPT، زعما، هاد الذكاء الاصطناعي ولا يبعث الناس لمواقع موش موجودة. يعني راهم يجيوا يلقاو "hallucinated URLs" وكأنها فانتازيا ولا حاجة!

والله غير منين تقعد تركز، تلقى أنو هاد الروابط اللي يقترحها قليل منهم اللي يكونوا صحاح. واه، راني ضارب دورة في هاد الموضوع، كي العادة، نحوس على الحلول.

علاش ما نديروش واحد "update" و نشوفوا كيفاش نلقاو هاد الصفحات اللي ChatGPT قاعد يهدر عليهم بلا فايدة؟ ونزيدلك، كاين ناس يجيوا من الروابط هدي ويشوفوا موقعك، وأنت ما تعرف حتى شنو قاعد يطير في الفضاء الرقمي. يعني باي باي للزوار اللي يلقاوا بلا ما يعس