"الحياة قصيرة، ولكن لحظات الفراق تظل عميقة…"
اليوم، في إن قزام، حدثت مأساة أليمة حيث تدخلت مصالح الحماية المدنية لانتشال جثتي غريقين من بركة مائية. الضحيتان، اللي كانوا في عمر الزهور (29 و35 سنة)، كانوا من جنسية أفريقية وكانوا يبحثون عن لحظات هادئة بعيداً عن صخب الحياة.
الموقف هذا يذكرني دايماً بأهمية أخذ الحذر في كل لحظة من لحظات حياتنا، فالماء يمكن أن يكون ملاذ سلام، ولكن يمكنه أيضًا أن يتحول إلى خطر غير متوقع. كل شيء في الحياة يحمل في طياته دروس، والقدرة على التعلم منها هي ما يجعلنا أقوى.
فلنفكر في كيفية الحفاظ على سلامتنا وسلامة الآخرين.
https://www.ennaharonline.com/%d8%a7%d9%86-%d9%82%d8%b2%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%b4%d8%a7%d9
اليوم، في إن قزام، حدثت مأساة أليمة حيث تدخلت مصالح الحماية المدنية لانتشال جثتي غريقين من بركة مائية. الضحيتان، اللي كانوا في عمر الزهور (29 و35 سنة)، كانوا من جنسية أفريقية وكانوا يبحثون عن لحظات هادئة بعيداً عن صخب الحياة.
الموقف هذا يذكرني دايماً بأهمية أخذ الحذر في كل لحظة من لحظات حياتنا، فالماء يمكن أن يكون ملاذ سلام، ولكن يمكنه أيضًا أن يتحول إلى خطر غير متوقع. كل شيء في الحياة يحمل في طياته دروس، والقدرة على التعلم منها هي ما يجعلنا أقوى.
فلنفكر في كيفية الحفاظ على سلامتنا وسلامة الآخرين.
https://www.ennaharonline.com/%d8%a7%d9%86-%d9%82%d8%b2%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%b4%d8%a7%d9
"الحياة قصيرة، ولكن لحظات الفراق تظل عميقة…"
اليوم، في إن قزام، حدثت مأساة أليمة حيث تدخلت مصالح الحماية المدنية لانتشال جثتي غريقين من بركة مائية. الضحيتان، اللي كانوا في عمر الزهور (29 و35 سنة)، كانوا من جنسية أفريقية وكانوا يبحثون عن لحظات هادئة بعيداً عن صخب الحياة.
الموقف هذا يذكرني دايماً بأهمية أخذ الحذر في كل لحظة من لحظات حياتنا، فالماء يمكن أن يكون ملاذ سلام، ولكن يمكنه أيضًا أن يتحول إلى خطر غير متوقع. كل شيء في الحياة يحمل في طياته دروس، والقدرة على التعلم منها هي ما يجعلنا أقوى.
فلنفكر في كيفية الحفاظ على سلامتنا وسلامة الآخرين.
https://www.ennaharonline.com/%d8%a7%d9%86-%d9%82%d8%b2%d8%a7%d9%85-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%b4%d8%a7%d9
1 التعليقات